-:مفاهيم مجتمعية اتجاه الاشخاص ذوي الاعاقة وكيف نعالجه البعض من الاشخاص ذوي الاعاقة انطوائي ولا يخالط الناس, بسبب عدم توفر الوسائل المساعدة التي تساعدهم على الاندماج من تسهيلات في الشوارع والمرافق العامة والدوائر الحكومية ، فهم يعانون من كثرة الارصفة والعوائق نظرة الجهل ، لم يستطيع التعلم. عدم تنفيذ التعليم الشامل المؤهل من انظمة الدراسة لكن يوجد مدارس خاصة لهم فعلينا نخاطب العقل قبل الجسد يعتقدون بانهم مساكنين ويستحقون الشفقة ويتعاملون معهم مثل المرضى. والعكس هو الصحيح انهم طبيعيون مثل بقية البشر ولا يحتاجون الى نظرة الشفقة والعطف انهم اشخاص ضعفاء وقدرتهم محدودة على اثبات انفسهم. لكن انهم اقوياء ويتمتعون بالثقة العالية بالنفس منهم شخصيات مشهورة في كل ميادين الحياة مفهوم انهم لا يستطعون تكوين اسرة و منهم مصاب بعقم. انهم قادرون على تكوين اسرة والعقم حالة ناد مصابون بحساسية مفرطة ويصعب التعامل معهم. هذا التاثر حسب البيئة التي يعيشون فيها وكيف كانت اسرته تتعامل معه انهم ينظرون للحياة بتشائم ونظرة سوداوية. بالعكس تماما انهم ينظرون للحياة بحب وامل مع توفير احتياجتهم لعيش بشكل طبيعي يصعب تحقيق اهدافهم مثل هدف علمي او غيره ونادرا ما يحصل تحقيق هدف في حياتهم.

اليوم العالمي للتمريض

يشهد الثالث من ديسمبر من كل عام فعاليات اليوم العالمي للمعاقين، وهو احتفال دولي بدأ الاحتفال به من قبل الأمم المتحدة عام 1992، من أجل تعزيز الوعي بشأن الأشخاص المعاقين، ودعمهم وتقديم المساعدة لجعل حياتهم أسهل، وهناك افكار لليوم العالمي للمعاقين يمكن تطبيق بعضاً منها للمشاركة في تفعيل ذلك الحدث المهم. افكار لليوم العالمي للمعاقين أهمية اليوم العالمي للمعاقين يأتي في مقدمة أهداف اليوم العالمي للمعاقين تحسين فهم ورؤية الناس تجاه ذوي الإعاقات المختلفة في أنحاء العالم، وتقديم الدعم والاحترام لهم، وتسهيل حياتهم، وتوفير سبل التواصل مع مجتمعاتهم. يبرز اليوم العالمي للمعاقين الكثير من نجاحات أشخاص يعانون من الإعاقة، وقوتهم في التغلب على ما يعانون منه وخلق فرصة مناسبة لإشراكهم في المجتمع بجوانبه المختلفة، وفي كل عام. يكون تركيز اليوم العالمي للمعاقين على القضايا المختلفة التي تخص ذوي الإعاقة ومناقشتها ووضع الحلول المناسبة لها. أهمية اليوم العالمي للمعاقين أفكار مبتكرة لليوم العالمي للمعاقين عمل مناقشة حول الإعاقة وقضاياها في المجتمع. الاحتفال بإنجازات أشخاص ناجحون من ذوي الإعاقة، وإظهار مدى قوتهم في التغلب على الظروف المحيطة بهم.

تناولت أجزاء مختلفة من أهداف التنمية المستدامة قضية الإعاقة وتحديداً في الأجزاء المتعلقة بالتعليم والنمو والتوظيف وعدم المساواة وإمكانية تسهيل الوصول إلى التجمعات السكانية، فضلاً عن جمع البيانات ورصد أهداف التنمية المستدامة. استراتيجية الأمم المتحدة لإدماج منظور الإعاقة في 11 حزيران/يونيه 2019، وإدراج الأمين العام أنطونيو غوتيريش من خلال أطلق استراتيجية الأمم المتحدة لإدماج منظور الإعاقة وذلك تماشيا مع التزامه لجعل الأمم المتحدة منظمة شاملة للجميع. توفر استراتيجية الأمم المتحدة لإدماج منظور الإعاقة الأساس لإحراز تقدم مستدام وتحويلي في مجال إدراج منظور الإعاقة من خلال جميع ركائز عمل الأمم المتحدة. من خلال الاستراتيجية، تؤكد منظومة الأمم المتحدة من جديد أن الإعمال التام والكامل لحقوق الإنسان لجميع الأشخاص ذوي الإعاقة هو جزء أساسي غير قابل للتصرف أو التجزئة من جميع حقوق الإنسان والحريات الأساسية. الفعاليات في نيويورك تنظم إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية فعالية لمدة يوم واحد في مقر الأمم المتحدة، وذلك في 3 كانون الأول/ديسمبر 2019. وبعد انتهاء الاحتفال الرسمي باليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة، ستكون هناك حلقة نقاش حول المبادرات الجديدة لإدراج الإعاقة، وكذلك مثل تسليط الأضواء على فعالية "الرياضة للجميع من أجل السلام والتنمية".

اليوم العالمي للاعاقة 2019

3 كانون اﻷول (ديسمبر) اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة بموجب القرار 47/3، الاحتفال العالمي باليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة، الذي يجري الاحتفال به بتاريخ 3 كانون الأول/ديسمبر من كل عام في جميع أنحاء العالم. ويحشد اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة الدعم بشأن قضايا حرجة في مجال إدماج ذوي الاحتياجات الخاصة وتعزيز الوعي بشأن قضايا الإعاقة، واسترعاء الانتباه إلى فوائد إقامة مجتمع شامل ومتاح للجميع. وهناك دعوة موجهة إلى هيئات الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني والمؤسسات الأكاديمية والقطاع الخاص من أجل تقديم الدعم لليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة من خلال التعاون مع المنظمات المعنية بالأشخاص ذوي الإعاقة بغية تنظيم فعاليات وأنشطة بهذا الشأن. ماذا تفعله اليونسكو بشأن الأشخاص ذوي الإعاقة

أهداف يوم المعاق العالمي وضعت الأمم المتّحدة أهدافاً خاصّة وواضحة للاحتفال بهذا اليوم، وهي: ضرورة مشاركة المعاقين في مجتمعهم مشاركةً فعّالةً وكاملة غير منقوصة، وأيضاً في الخطط والبرامج التنمويّة، ويتمّ ذلك من خلال برنامج العمل العالمي الذي يجب أن تُطبّقه وزارة الصحّة، والمتعلّق بالمعاق. التوعية الشاملة بحقوق المعاقين الصحيّة. توعية المعاقين وأسرهم بكافّة الأمور والخدمات التي تُمنح لهم بالمجّان، من أجل تيسير حياتهم المعيشيّة. توعية وترسيخ مفهوم تكافؤ الفرص بين الأصحّاء والمعاقين، مهما اختلفت احتياجاتهم، أو أماكن سكنهم. الحثّ على أن يتم إشراك المُعاق في جميع برامج التنمية في مجتمعه. المعنيين بيوم المعاق العالمي حدّدت الجمعيّة العامّة للأمم المتّحدة المعنيّين بيوم المعاق العالمي، وهم على النحو التالي: جميع المعاقين، مهما اختلفت أعمارهم أو نوع إعاقتهم، وحتّى درجتها. ذوو المعاقين وعائلاتهم، إضافة إلى المجتمع الذي يحيط بهم. جميع العاملين في المجال الصحيّ. جميع العاملين في المجال الصحيّ التثقيفي. جميع المؤسّسات فقط غير الحكوميّة، إضافةً إلى المؤسّسات الاجتماعيّة. الوسائل الإعلاميّة. فئات المجتمع ككلّ.

اليوم العالمي للاعاقة 2016

يوم المعاق العالمي هو يوم ليس فقط للاحتفال وسط أجواء الخطابات والبرامج التلفزيونيّة وما إلى هنالك، إنمّا هو يوم يخصّ الأصحّاء أيضاً، للتفكير ولو قليلاً بالمعاق ومحاولة المساعدة كلّ حسب إمكانيّاته وطاقته.

وقالت إن اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، يؤكد على أن الشخص ليس "معاقًا" بطبيعته، وأن الإعاقة ليست من سمات الشخص؛ حيث يواجه ما يقدر بمليار شخص في جميع أنحاء العالم نوع من أنواع الإعاقات، ويعانون من الحواجز التي تعيق دمجهم في العديد من الجوانب الرئيسية للمجتمع نتيجة لذلك، لا يتمتع الأشخاص ذوو الإعاقة بالوصول إلى المجتمع، على قدم المساواة مع الآخرين، بما في ذلك مجالات النقل والتوظيف والتعليم، وكذلك المشاركة الاجتماعية والسياسية، ويعد الحق في المشاركة في الحياة العامة أمرًا ضروريًا، للحد من أوجه عدم المساواة في المجتمع. ولذلك يأتي اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، للتأكد من تحديد العوائق البيئية والاجتماعية، ومساعدة الجميع على العمل معًا للتغلب عليها، فقد لا نستطيع التخلص من القصور أو الخلل لدى الشخص، ولكن بالتغلب على العوائق نستطيع تقليل أثر الإعاقة، وزيادة مشاركته المجتمعية.

الترند العالمي اليوم

المبدأ الأساسي للشعار: لن نترك أحداً خلفنا leave no one behind سنوياً ومنذ عام 1992 تحتفل الأمم المتحدة في الثالث من ديسمبر من كل عام باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة في جميع أنحاء العالم. وفي كل عام، تعلن الأمم المتحدة موضوعاً للاحتفال بهذا اليوم، حيث يوفر الموضوع السنوي تركيزاً شاملاً على الكيفية التي يمكن بها للمجتمع أن يسعى إلى تحقيق الشمولية من خلال إزالة الحواجز المادية والتكنولوجية وتغيير المواقف السلبية تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة، وهذا ما حدث منذ عام 1992 عندما أعلنت الجمعية العامة يوم 3 كانون الأول / ديسمبر يوما عالمياً للأشخاص ذوي الإعاقة. وموضوع اليوم العالمي لعام 2017 هو: (التحول نحو مجتمع مستدام ومرن للجميع) ، والمبدأ الأساسي لهذا الموضوع هو (لن نترك أحداً خلفنا) ، للعمل على تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من أن يكونوا من المساهمين النشطين في المجتمع، وهو يقوم على التغييرات التحويلية المتوخاة في خطة التنمية المستدامة لعام 2030. ويهدف هذا الإطار العالمي إلى تعزيز قدرة الأشخاص ذوي الإعاقة على الصمود من خلال إتاحة إمكانية الوصول الكامل إلى العدالة، وخدمات الرعاية الصحية، والبنية التحتية، والمجتمعات المحلية، وهو يركز على التعليم الشامل، والتعلم مدى الحياة، والنمو الاقتصادي المستدام من خلال التوظيف.

  • اليوم العالمي للاعاقة 2016
  • اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة - 3 كانون الأول/ديسمبر | الأمم المتحدة
  • اليوم العالمي للمياه 2015
  • اليوم العالمي للاعاقة 2010 qui me suit
  • حي الشعلة بالدمام
  • سناب ابو محمد القصيمي

ففي أستراليا ـ على سبيل المثال ـ تقوم الاستراتيجية الوطنية للإعاقة للفترة 2010 ـ 2020 على إلزام جميع الحكومات باعتماد نهج وطني يهدف إلى تحسين حياة الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم ومقدمي الرعاية لهم، ويركز إطار الاستراتيجية الوطني العشري للإصلاح على تحسين عملية دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع، ويسعى إلى إيجاد مجتمع يمكن الأشخاص ذوي الإعاقة من تحقيق إمكانياتهم كمواطنين متساوين. أهداف التنمية المستدامة الـ 17 في 1 كانون الثاني / يناير 2016، بدأ رسميا نفاذ أهداف التنمية المستدامة الـ 17 لخطة التنمية المستدامة لعام 2030، التي اعتمدها قادة العالم في أيلول / سبتمبر 2015 في قمة أممية تاريخية. وستعمل البلدان خلال السنوات الخمس عشرة المقبلة ـ واضعة نصب أعينها هذه الأهداف الجديدة التي تنطبق عالمياً على الجميع ـ على حشد الجهود للقضاء على الفقر بجميع أشكاله ومكافحة عدم المساواة ومعالجة تغير المناخ، مع كفالة اشتمال الجميع بتلك الجهود. وعلى الرغم من أن أهداف التنمية المستدامة ليست ملزمة قانوناً، فإن من المتوقع أن تأخذ الحكومات زمام ملكيتها وتضع أطر وطنية لتحقيقها. ولذا فالدول هي التي تتحمل المسؤولية الرئيسية عن متابعة التقدم المحرز واستعراضه، مما يتطلب جمع بيانات نوعية ـ يسهل الوصول إليها ـ في الوقت المناسب، بحيث تستند المتابعة والاستعراض على الصعيد الإقليمي إلى التحليلات التي تجري على الصعيد الوطني، وبما يساهم في المتابعة والاستعراض على الصعيد العالمي.

سنابل الأمل / متابعات تنظم الجمعية المصرية لتقدم الأشخاص ذوي الإعاقة والتوحد، احتفالية اليوم العالمي للإعاقة هذا العام تحت شعار "المستقبل متاح للجميع" يوم الثلاثاء 3 ديسمبر 2019، تحت رعاية وزيرة التضامن الاجتماعي، والمجلس العربي للطفولة والتنمية. من جانبها، قالت مها هلالي؛ مؤسس ورئيس مجلس إدارة جمعية التقدم، وعضو مجلس إدارة المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة والمقرر المناوب للجنة المرأة ذات الإعاقة بالمجلس القومي للمرأة أن احتفالية الجمعية هذا العام تدور في إطار تنظيم مؤتمر توعوي لترسيخ مفهوم الإتاحة بمختلف مجالاتها لخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة؛ وأن احتفال الأمم المتحدة بهذا اليوم بدأ منذ عام ١٩٩٢، وأن الشعار يتبع ما أعلنته الأمم المتحدة لهذا العام. وأكدت مها هلالي؛ إن شعار "المستقبل متاح للجميع" يعني أنه يجب علينا جميعًا التطلع معاً إلى مستقبل لم تعد فيه الحواجز موجودة، ومن هنا نتصور مستقبلاً انه يمكن للشخص ذو الإعاقة الوصول إلى المرافق العامة بسهولة؛ ويمكنه أيضاً الوصول إلى الشاطئ؛ أو الحصول على وظيفة دون خوف من التمييز السلبي؛ أو الدمج في المدرسة النظامية. وأشارت إلى أن هذا اليوم يعد دعوة للالتزام بالرؤية والتقاطع في أهداف التنمية المستدامة؛ فمن السهل إعطاء الأولوية للمساواة والإتاحة للجميع، ولتذكر الأشخاص ذوي الإعاقة في مجتمعاتنا، ودمجهم، والارتقاء بهم ورواياتهم، وإنه شعار متفائل وملتزم.

July 25, 2021
خطبة-جمعة-عن-مخالفي-الاقامة